المرأة القارئة - AN OVERVIEW

المرأة القارئة - An Overview

المرأة القارئة - An Overview

Blog Article



وكوني فتاة أسعى كل يوم أن أرتوي من منابع العلم والثقافة الى حد الشبع يوما، سأختصر، المرأة القارئة هي صندوق يعج بالمفاجآت والروائع، أما عن الكاتبة قد تدهش غرورك في جلسة فكرية عميقة، وأما عن الشاعرة فهي عبقرية حين تفكر بسيطة حين تحب وتشعر.

ولا يمكن بأي حال أن يلعن الإنسان ما حباه الله من مواهب أدبية رفيعة، لكننا نلعن -بقدر ما نمتن- ما منحته لنا من قوة إدراك للمعاناة، وقدرة على التعبير عنها.

المرأة الحكيمة هي المرأة التي تقرأ، فلا عامل يصنع من الإنسان حكيمًا كالقراءة.

المرأة الجميلة هي التي تطغى عليها أنوثتها في أكثر الأوقات سوءًا، فلا تتخلى عن هدوئها إن غضبت، ولن تترك حياءها إن أحبت.

لا بل إن للدموع في الأساطير، بخاصة دموع النساء، أثرها البالغ على عتاة «الصفوف الأولى» من الآلهة، الذين عمدوا بتأثير من بكاء «عناة» إلى إعادة «بعل» إلى الحياة لشهور عدة. وهو الأمر نفسه الذي تكرر مع بكاء عشتروت على أدونيس، وإنانا على ديموزي، وإيزيس على أوزيريس.

الأنثى ليست مجرد مظهر، وجسد، وجمال، الأنثى روح، وقلب، ووطن. نفس جميلة في جسد جميل هو المثل الأعلى للجمال. ليس الجمال الانثوي إلا إشارة وتلميحاً إلى عذوبة الكون المتكوّن بالفعل أو المحتمل. الجمال ليس خاصية في ذات الأشياء بل في العقل الذي يتأملها.

المرأة القوية هي التي تجيد تأدية دورها في الحياة، فتكون على قدر كافٍ من المسؤولية إن كانت أمًّا أو زوجة أو أختًا أو صديقة أو ابنة.

كلام عن المرأة المرأة القوية ليس بشرط أن تكون متشبهة بالرجال، ولكن المرأة القوية هي التي تخبئ ضعفها دون أن يراه أحد، ولكنها تعيش حياتها بأنوثة كاملة مما يميزها عن غيرها من النساء.

الركوكو هو مذهب فني ظهر في فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر، شمل العديد من الفنون؛ منها الرسم والنحت والعمارة وغيرهم، ويعتمد الركوكو على بساطة الأسلوب والتفاصيل في مواجهة الحركة الفنية السابقة له؛ الباروك، التي اعتمدت زخم التفاصيل وملحمية الأحداث.

المرأة تتمثل في الفتاة الصالحة، وفي الأم التي تعطي السعادة لأطفالها، وتدفع بزوجها إلى خطوات النجاح، ولا شك أن المرأة هي الأم الحنونة، نور الامارات والأخت والصديقة.

المرأة القوية هي التي تصنع مجتمعًا قويًّا، وزوجًا قويًّا، ومستقبلًا مشرقًا لأبنائها.

لكن هذا الدافع المباشر كان مقروناً بدافعين آخرين، يتعلق أولهما بتبرم لوتز من التنظير الفلسفي المحض الذي يسميه «تواتر اللامعنى»، وبنزوعه الملح إلى المواءمة التامة بين الفلسفة التطبيقية والعلوم الحديثة.

ليت الذي خلق العيون السودا، خلق القلوب الخافقات حديداً.

كثيرًا ما تتشبه المرأة بالنحلة، وذلك لأنها تصنع العسل وتقدمه للآخرين، وذلك لأنها تفعل المستحيل مقابل حماية أحيائها المقربين.

Report this page